الاختطاف بمدينة الدشيرة

هشام الزاكي
لقد اهتزت مدينة الدشيرة الجهادية على وقع جرائم الاختطافات المتتالية ولم تسلم مناطق ا خرئ من هذه السلوكات التي تهدد امن الساكنة وتقلق بال الكبار والصغار من المواطنين ؤ المواطنات.
ففي مديتة الدشيرة شاع خبر اختطاف فتاة في مقتبل عمرها من طرف عصابة مجهولة الهؤية و المصدر كما تم خطف امرأة و فتاة اخرئ في اقل من أسبوع دون القبض على عصابة الرعب التي تختفي ؤ تبرز متئ ارادت ان تقوم بعمليات الاختطاف الممنهح
اذ ان العصابة تختار ضحاياها و تنتقيهم بسهولة ونجاح من نساء و بنات و شيوخ.
وفي ظل هذا الوضع المرعب و المقلل و الخطير يتسال الكل عن الوقت الذي ستتمكن فيه الجهات المسؤولة من القاء القبض علئ هذه العصابة و تقديمها الئ العدالة من احل العقاب و ارجاع المختطفين الئ ذؤيهم سالمين
الكل بمدينة الدشيرة و ماجاورها يترقب العمل الجاد المعهود في رجال الأمن و السلطات المحلية من احل إنهاء مسلسل الرعب و العنف الذي يتفاحا به المواطن العادي فلا يعقل ان تتحول شوارعنا و أحياؤنا الئ فضاءات لاختطاف أهالينا و أسرنا و أصدقائنا دون ان يحلاك احد ساكنا فمن مسلسلات الكريساج و السرقات و اعتراض المرأة في كل الأماكن العمومية و في واضحات النهار سواء ركبت سيارة أجرة أو الحافلة أو كنت راجلا الئ مسلسل الاختطافات و العصابات وكأننا في أفلام حمس بوتد البوليسية
الئ متئ هذا الوضع المقلق والئ متئ ستبقئ ساكنة اكادير مكلومة و مرعوبة من عصابة الاختطاف الجبانة والئ متئ سيبقئ المجتمع المدني صامتا و لايحرك ساكنا الم يحن الوقت لكي نصحو من سباتنا العميق ونطالب باستباب المن و السلم في مدينتنا الجميلة