والي أكادير : تنتهج سياسة القرب والتتبع والمواكبة للحالات الاجتماعية نمودج ( الفنانة الأمازيغية نعيمة )

عملا بمبدأ المقاربة الميدانية وسياسة القرب التي تعتمد الوقوف في عين المكان واضفاء الطابع الانساني على كل الحالات الاجتماعية بمختلف المنازل الخاصة وكذا المؤسسات المكلفة بتقديم الخدمات الاجتماعية ، حيث خرجت السيدة ” زينب العدوي ” زالي جهة سوس ماسة وعاكمل عمالة اكادير ادا وتنان الى منازل لاسر فنية تعاني الم المرض الملعون والوحدة والنسيان ، لاجل المواساة ولاجل العيادة وتحريك الضمير والوازع لتحضى الفنانة نعيمة بهذه الاطلالة التي تحمل ما تحمله من النبل من قبل السيدة زينب العدوي ، فاحست برفاه معنوي زاد من املها في الشفاء العاجل انشاء الله .
ولم يقف الامر عند هذا هذه الزيارة بل تجاوزه لتنتقل الى مختلف المؤسسات ذات الطابع الطبي والاجتماعي والانساني لتستمع ولتقوم باجراة وتنزيل البعد الاجتماعي واستحضاره كإحدى الدعائم الاساسية لمفهوم السلطة الجديد الذي اصبح امرا ملموسا وواقعيا ، فهلا اقتدى المسؤولون على مختلف مستوياتهم بهذا الاقتداء وبهذا النهج الذي سلكته وتسلكه السيدة والي جهة سوس ماسة ؟؟؟