أبرز اما جاءت به الأسبوعيات الوطنية

 —- عرض لأبرز العناوين التي تصدرت صفحات الجرائد والمجلات الأسبوعية..

* لافي إيكو:

– إلى حدود سنتين من التأخير: عندما تفتك الإدارة بالمقاولة.. إذ توجد مئات المقاولات العاملة في قطاع البناء والأشغال العمومية ومكاتب الدراسات وشركات الهندسة المعمارية في أوضاع صعبة للغاية تحت وطأة التأخير في الأداء: هؤلاء الفاعلون شاركوا في الصفقات العمومية التي أعلنت عنها الأكاديميات الجهوية لوزارة التربية الوطنية لبناء مدارس في إطار البرنامج الاستعجالي للتعليم. وبعد مرور سنة (إلى سنتين) من الانتهاء من الأشغال، لم تؤد إليهم مستحقاتهم. وتعزو الوزارة هذه الوضعية إلى إرسائها إجراءات جديدة لتدبير موارد الأكاديميات، مع أن بعض هؤلاء الفاعلين باتوا فعلا على حافة الإفلاس.

– تحويل حركة المكالمات الهاتفية يصل إلى أبعد مدى. الظاهرة اتسع حجمها والمحتالون يستعملون وسائل متطورة من أجل تحويل المكالمات القادمة من الخارج نحو المغرب. وقد خسر الفاعلون الثلاث في قطاع الاتصالات بالمغرب، خلال سنة 2013، ما يعادل 400 مليون درهم، وهو ما يتجاوز حجم الخسائر المسجلة سنة 2011 بثلاث مرات. وعلى الرغم من أن هؤلاء الفاعلين بذلوا جهودا من أجل تحديد الفاعلين وإحالة ملفاتهم على الوكالة الوطنية للمواصلات، غير أن الحجج التي جمعت في هذا الصدد تبدو غير كافية لتحريك المتابعة القضائية.

* لانوفيل تريبين:

– قضية الصحراء: الجزائر الرسمية تصر على عنادها المكابر والرافض لأي تقدم في الملف. المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء كريستوفر روس حل بداية الأسبوع الجاري بالرباط، حيث استقبل من قبل وزير الشؤون الخارجية والتعاون صلاح الدين مزوار. وقد ميز هذا اللقاء المرحلة الأخيرة من جولة المسؤول الأممي الذي نسبت إليه مصادر عديدة اعتزامه تنظيم لقاءات مباشرة تجمع المغرب وانفصاليي “البوليساريو”، حصرا، في إحدى العواصم الأوروبية.

– الأمن في الساحل: “البوليساريو”، أرض خصبة للإرهاب. وهي لا تنفك تثير قلقا متزايدا لدى المجموعة الدولية. تقرير دولي جديد صادر عن المركز الدولي للدراسات حول الإرهاب، التابع لمجموعة التفكير “بوتوماك أنستيتيوت فور بوليسي ستاديز”، دعا إلى تفكيك ميليشيات “‘البوليساريو” وإطلاق سراح الساكنة المحتجزة في تندوف التي باتت أرضا خصبة لمجندي القاعدة والمهربين من كل الأنواع.

* لافيريتي:

– الإشاعة، هذا الشر الممتد عبر القرون ! الوزير المكلف بالشؤون العامة والحكامة، محمد الوفا، نفى أي زيادة في غاز البوتان والسكر والدقيق والكهرباء، مؤكدا أن الحكومة عازمة على وضع حد للتلاعبات التي يمكن أن تشهدها هذه القطاعات.

– تحصين القطاع المالي ضد الأزمات: عبد الإله بن كيران قال، خلال الجلسة الشهرية لمساءلة رئيس الحكومة بمجلس النواب حول السياسات العامة التي خصصت لإصلاح وتأهيل القطاع المالي بالمغرب، إن سياسة الحكومة في هذا المجال ترتكز على محورين أساسيين يتمثلان في تسريع مراجعة الترسانة القانونية التي تنظم القطاع المالي وتعزيز دور القطاع في تمويل الاقتصاد الوطني. * لوروبورتير:.

– على الرغم من وجود قوانين تحمي القاصرين وأخرى تمنع تشغيل الأطفال الذين لم يبلغوا بعد 15 سنة، لا تزال أسر مغربية تشغل قاصرين في الأعمال المنزلية، مع ما قد يتعرض له هؤلاء من تعنيف جسدي ومعنوي وجنسي قد يصل أحيانا إلى القتل. وفي الأسبوع المنصرم، أدانت العدالة معلمة بتهمة قتل خادمة تبلغ من العمر 14 سنة بعشرين سنة سجنا نافذا.

– قانون منع بيع السجائر للأطفال القاصرين يوجد حيز التنفيذ منذ سنة 1996. وعلى الرغم من ذلك، وبسبب غياب مرسوم تطبيقي، فإنه يتم بيع السجائر للمراهقين، بل حتى للأطفال الذين لا تزيد أعمارهم عن عشر سنوات. يحدث ذلك فيما يؤكد الكثير من القاصرين أنهم لا يجدون أي صعوبة في شراء السجائر.

* لوكنار ليبيري:

– التلاميذ ينتفضون ضد برنامج مسار. البرنامج أثار غضب التلاميذ في العديد من المدن المغربية. ويسمح البرنامج، وفق ما يقول واضعوه، للآباء، عبر البوابات الإلكترونية للمؤسسات التعليمية، بالاطلاع على تواريخ امتحانات المراقبة المستمرة وجداول استعمال الزمن لأبنائهم، ومن ثم متابعة مسيرتهم التعليمية.* شالانج:.

– المغرب يعطي إشارات استقرار كبيرة مقارنة مع باقي بلدان المنطقة. وهو مطالب، إلى ذلك، بتدبير عجز ميزانية كبير يتراوح بين 5 و6 في المئة، وفق ما يرى كبير الاقتصاديين في البنك الدولي بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا شانتاينان ديفارجان.

– النقابات: التوتر الاجتماعي بات ملحوظا. عبد الإله بن كيران رئيس الحكومة نجح في توحيد نقابات اليسار التي تجاوزت خلافاتها لتوحد صفوفها ضد خصم واحد: ابن كيران نفسه. وهكذا، تسعى هذه النقابات إلى المرور إلى السرعة القصوى من خلال تنظيم تظاهرة، قبل اللجوء إلى الإضراب العام.

* فينانس نيوز إيبدو:

– الاستثمار: ميثاق الاستثمار لسنة 1995، الذي كان يهدف إلى “تحديد عمل الدولة بالنسبة للسنوات العشر المقبلة”، كان يتعين استبداله في سنة 2005. ومع ذلك، وبصرف النظر عن إحداث الوكالة المغربية للتنمية والاستثمار، لم يتم عمل شيء وظهرت العديد من الإصلاحات التي تفوقت على التغييرات التي جاء بها الميثاق. ونتيجة لهذا التأخير، فقد بدأت تظهر الأضرار الجانبية، على غرار بعض المشاريع الممولة التي لم تر النور أو المقاولين الذين لم يتمكنوا من الوفاء بديونهم لدى البنوك.* لوتون:.

– عملية تسوية أوضاع الأجانب: حصيلة أولى إيجابية. وهذه الحملة تسعى، بصفة عامة إلى إخراجهم من وضعية الضعف والتهميش نحو وضعية المساهمة الكاملة في التنميةº وأنيس بيرو، الوزير المكلف بالجالية المغربية المقيمة بالخارج صرح بأن “عملية تسوية وضعية الأجانب تمر في ظروف جيدة للغاية، وأن ثلاثة وثمانين مكتبا التي خصصت لهذا الغرض في مناطق مختلفة من المملكة قد تلقت حتى الآن الآلاف من ملفات طلبات تسوية الأوضاع”.

– التبذير الكبير.. قضية عبد العظيم الكروج ليست سوى الجزء الظاهر من جبل الجليد، وتجاوزات الميزانية تتضح شيئا فشيئاº والدلال الذي يرفل فيه كبار المسؤولين في البلاد يجعلهم يستسلمون لإغراءات الوظيفة.

* لوبسيرفاتور دي ماروك:

– تشكيل جبهة نقابية مشتركة ضد الحكومة.. ثلاثة من بين المركزيات النقابية الخمس الأكثر تمثيلية في المغرب ستعمل على تقديم مذكرة مشتركة في 3 فبراير الجاري في مكتب رئيس الحكومةº وعبد الرحمان العزوزي، الكاتب العام للفدرالية الديمقراطية للشغل يقول “نطالب بسحب جميع مشاريع القوانين التي تمس بمصالح الشغالين”.

* ماروك إيبدو:

– النقابات: الجبهة الاجتماعية الجديدة.. من أجل وضع حد لحوار الصم والبكم، اختارت ثلاث مركزيات نقابية رئيسية مواجهة الحكومة ورئيسها عبد الإله بن كيران. ويبدو أن هذا الصراع الجديد قد بدأ بالفعل.