أرادت مؤخرة كـ”جنيفير لوبيز ” فانتهت بلا أطراف

كارثة بكافة المقاييس ،حيث أرادت“ابريل ميشيل براون” وهي  أمريكيّة الجنسية  أن تحصل على مؤخرة شبيهة  بالمغنيّة العالميّة “جنيفير لوبيز “،لكنها ستخدمت السيليكون المنتشر في السوق السوداء، فكادت تدفع حياتها ثمناً لذلك. وقد توهّمت أنّ في إمكانها تحسين خلفيّتها من دون عمليّات مكلفة، فلجأت إلى أشخاص غير مرخّص لهم، حيث قاموا بحقنها بإبر السيليكون. وبعد مرور فترة من الوقت، بدأت براون  تشعر بآلام،وأخذ لون بشرتها يزداد اسوداداً. وفي النهاية، تسبّب السيليكون الاصطناعيّ لها بالتهاب انتشر في أنحاء جسدها. وبعد توقّعات الأطباء وفاة “براون”، نجت المرأة من الموت، بالرغم من خسارتها رجليها ويديها، وباتت تمشي الآن على رجلين اصطناعيّتين.