المنشط الاعلامي ” عبد الله كويتة ” يتألق ويبرع كعادته في تنشيط سهرات مهرجان تيميزار في دورته الخامسة

حقق عبد الله كويتة الاعلامي المحنك والذي تالق بعبقريته في التقديم بعدة محطات اذاعية وتلفزية مغربية، تالقا مشهودا من خلال تقديمه للسهرات المبرمجة ضمن فقرات الدهشة الخامسة لمهرجان ” تيميزار ” للفضة بتيزنيت .
وكعادته في إستحضار قوة شخصيته المنشط المذيع الذي يو ظف كل مواهبه من أجل مد الجسور بينه وبين فقرات كل سهرات المهرجان ،وتناغمه مع تقنيات التقديم التي برع في ممارستها رجاء اقحام الجمهور في السهرة باعتباره مكونا اساسي يمنح التواصل مع كل امكانات النجاح .
اضافة مهمة حققها عبد اله كويتة حين سبق ان استطاع أن يستثمر كل مهاراته في التقديم الاذاعي والتلفزي بمستوى حقق له التنويه وبصم العمل بكل انواط العمل التي حققهاعبد الله بتجربته المتجدرة في العالم التنشيطي الذي اثمر تجربة كبيرة تبدى خلالها عملاقا لايجارى في مهنته.
والجميل في الزميل عبد الله كويته هو انه يتقن جميع اللغات ويتجاوب مع الجماهير الغفيرة بتقلبات صوته الصداح ، وبحته الصلبة القوية التي تخرج نغما مسترسلا للجماهير ، مرة كلاما ومرة شعرا ومرة لحنا ونغما ، ومرة ابتسامة عريضة ، كلها امور يوظفها هذا المبدع الكبير كاليات في التجاوب مع الجماهير .
ويعتبر عبد الله كويتة من الرعيل الاول الممتاز الذي انتجته الساحة الاعلامية بسوس بنوعية برامجه التي كان ينشطها عبر اذاعة راديو بلوس ثم اذاعة ام اف ام ، ومنها مراسلا لاذاعات وطنية ودولية ، وبها كسب ود المستمعين في كل مكان ودخل البيوت بدون استادان ، هذا ليس ترفا في الكلام ولا جاهزية في الاحكام بل هو معطى ظهرت ارهاصاته مند ان صدح صوته بتلك الضحكة .
وها هو اليوم المنشط الواعد ” عبد الله كويتة” اسمه يسمو ومنها يظفر بالدرجات في كل مجمع ومحفل حتى اصبح منظموا المهرجانات والسهرات والحفلات والانشطة المقامة بالجهة تتسارع للظفر بوده واستقطابه لتشيط فقرات برامجها ، لكونه يبدع في الالقاء والتنشيط ويجمع بين الفقرات ، كما قال عنه احدهم البارحة في سهرة من سهرات تيميزار أن المنشط “عبد الله كويتة ” يرجع له الفضل في انجاح السهرات ، ونجاحها مرتبط بوسائله العبقرية باكثر من النصف.