إبراهيم بوليد يبصم جيد جدا رفقة أعضاء مجلسه الاقليمي لسيدي افني ويصوتون بالاجماع على جدول الاعمال ليضعوا بذلك حدا لكل الاشاعات

ربما ستحمل الصورة اعلاه مجموعة من الرسائل السياسية والدلالات العميقة  ، اهمها ان المجلس الاقليمي لسيدي افني لازال متماسكا رغم ان البعض تدخل محاولا التشويش على اعضاء المجلس . واستطاع الدينامو والمدافع الاكبر على قضايا ” ايت باعمران ”  وهو  ” ابراهيم بوليد ”  ان يختار كما توضح الصورة ان يكون الدراع الايمن للعامل الدحا في تنزيل البرنامج التنموي لسيدي افني واستطاع ان يبتعد عن كل ما قد يزعجه ويقف حجرة عثرة امام مسيرة مجلسه والذي يضم رجالا من بين خيرة الرجال الذي انتجته هذه المنطقة المناضلة .

ادن استطاع الربان الكبير ” بوليد ” ان يسير بسفينته رغم الرياح العاتية وزمهرير الامواج المتلاطمة ان يواصل زمامها ويصلها الى بر الامان ، ويكذب بذلك كل الشاعات والاكادير وانه قادر على ان يعاقر من يسمون انفسهم بالكبار ، وها هو اليوم يبصم من جديد ويلتئم الى جانبه اعضاء المجلس ويصادق على كل النقط المدرجة ، وغرضهم هو خدمة المنطقة بكل الوسائل المتاحة .

ولا ننسى كلمة يقولها ابراهيم بوليد وهي ما يصح الا الصحيح ، فهنيئل لك يا بوليد وهنيئا لايت بعمران بشموخك الذي لا يضاهيه اسهاب ، وبي لهم بهذا الشهم الذي لعب ادوارا طلائعية خدمة للقضية الافناوية .