أخبار وطنية

عامل إنزكان أيت ملول يعطي درسا لبقية المسؤوليين والمنتخبين في رعاية الطفولة وتشجيعها

قليل هم المسؤولون الذين جعلوا ضمن أولوياتهم الاهتمام بالطفولة والدفاع عنها في مختلف المحطات والمناسبات، لكن السيد عامل إنزكان أيت ملول، شكل الاستثناء بكل المقاييس، وأبان منذ توليه زمام المسؤولية عن حنكة ودراية كبيرتين بمجال الطفولة، كخيار  استراتيجي لا بديل عنه في إعداد جيل المستقبل من رجال ونساء الغد.

ولم يحدث يوماً، أن أقفل السيد العامل باب مكتبه في وجه أية مبادرة فردية أو جماعية تهم النهوض بالأطفال أو الاهتمام بهم، ومن بينها كل المبادرات التي قامت بها مجلة صوت الطفل الالكترونية، وهو أمر يحسب للسيد العامل الذي استطاع في ظرف قياسي أن يكسب ود وتقدير الجميع كباراً وصغاراً، وهي رسالة إلى بقية المسؤولين  والمنتخبين لكي يمضوا في نفس نهج السيد عامل عمالة إنزكان أيت ملول، والتعامل بنفس الإدراك  والتوجه مع القضايا الخاصة بالطفولة على وجه العموم، وتشجيع كل المبادرات ذات الصلة التي من شأنه أن تشكل دفعة قوية لكل الأطفال الموهوبون في مختلف المجالات والميادين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
%d مدونون معجبون بهذه: