أهم عناوين الأسبوعيات الوطنية

— عرض لأبرز العناوين التي تصدرت صفحات الجرائد والمجلات الأسبوعية..

* لوروبورتير.:

– البرلمان: النساء غاضبات ويطالبن بالمناصفة. قضية المساواة بين الرجل والمرأة تعود من جديد إلى الواجهة. ففي غمرة مناقشة مشروع قانون المالية 2015، لم يجد حزب الأصالة والمعاصرة فرصة أفضل من هذه لإعادة إطلاق النقاش حول المادة 19 من الدستور. وفي رده على تأكيد (البام) على ضرورة تفعيل هذه المادة، ذكر نائب من حزب العدالة والتنمية بأن حكومة ابن كيران “تولي، من دون أدنى شك، أهمية لإحداث هيئة المناصفة ومكافحة كل أشكال التمييز، ووضعت مشروعا بهذا الخصوص لدى الأمانة العامة للحكومة”.

– الطاقة: هكذا يعتزم المغرب تدبير مستقبله. المغرب في طور الانتقال الطاقي، وبالنظر إلى ارتباطه بهذه المادة في السوق العالمية، فإنه يطمح إلى تقليص تبعيته في هذا الصدد. ومن أجل ذلك فإن جميع الجهود تتركز على تنمية الطاقات المتجددة وتغيير بنية الطاقة المستخدمة عن طريق تعزيز النجاعة الطاقية.

* لانوفيل تريبين.:

– السياحة: المغرب يقتحم السوق البريطاني. فمنذ الثمانينات كان السياح البريطانيون يتوافدون بكثرة على المغرب، غير أن البلد كان يفتقد إلى بنية استقبال بالنسبة إلى سوق تفضل السياحة الساحلية. عقودا بعد ذلك، يبدو المغرب أكثر استعدادا لاقتحام سوق بأزيد من 50 مليون سائح محتمل، وهو الثاني من نوعه في هذا المجال بعد السوق الألماني المقدر ب 55 مليونا.

– تخصيص 2.7 مليار درهم لمساعدة الفلاحين برسم 2014-2015.. فقد أعلن وزير الفلاحة والصيد البحري عزيز أخنوش، الثلاثاء الماضي، أن إجمالي المساعدات التي تستهدف الفلاحين مباشرة ستصل خلال الموسم الفلاحي الحالي 2014 – 2015 إلى 2.7 مليار درهم، وذلك في معرض رده على أسئلة آنية حول الاستعدادات للموسم الفلاحي الحالي تقدمت بها فرق من الأغلبية والمعارضة بمجلس النواب في إطار جلسة الأسئلة الشفهية.

* فينانس نيوز إيبدو.:

– بقرارها تحديد سعر الضريبة على الشركات في 10 في المائة من الأرباح، فإن الحكومة بذلك خلقت حالة من الغضب في صفوف شركات التأمين التي طالبت بالعدول عن هذا الإجراء. حيث إن تأثير هذا القرار على نشاط القطاع وتمويل الاستثمار، من خلال جمع الادخار، يغذي المخاوف والتساؤلات.

– النمو الاقتصادي: العامل المؤثر في التصدير ل 2015. نمو الناتج الداخلي الخام العالمي سيكون للسنة الرابعة على التوالي تحت عتبة 3 في المائة خلال 2015. المجموعة المالية أويلر هيرميس توقعت نسبة 4.2 في المئة بالنسبة للمغرب برسم نفس السنة. ارتباط الدرهم بسوق العملات (80 في المائة بالنسبة لليورو) يمكن أن يحد من النمو مستقبلا. بالمقابل فإن التعديل الموازناتي يتواصل بكيفية متوازنة، ويبقى التصدير هو الخبر الجيد بالنسبة لسنة 2015.

* لافي إيكو.:

– المقاولات تعتزم تشغيل 103 ألف و365 شخصا بحلول 2015. الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات طورت منذ قرابة 10 سنوات أدوات رصد على شكل استطلاعات بخصوص حاجيات التشغيل لدى المقاولات. نتائج آخر استطلاع تم إنجازه من 17 فبراير إلى غاية 15 أبريل 2014 لدى 4700 مقاولة عبر 16 من جهات المملكة، كشفت أن حاجيات التشغيل المعبر عنها ارتفعت إلى 103 ألف و365 وتغطي الفترة الممتدة إلى غاية الفصل الثاني من 2014 إلى نهاية 2015.

– المغرب يتوفر قريبا على خريطة صحية.. الخريطة ستمكن من التوزيع العادل بين الجهات والمناطق لكل من الموارد البشرية الصحية من أطباء وممرضين وأطر وغيرهم، والبنيات التحتية من مستشفيات، سواء عمومية أو خاصة، وكذا التجهيزات الطبية الكبرى.

* لوبسيرفاتور.:

– خطاب ملكي تاريخي حول الصحراء.. بنبرة قوية ورسائل واضحة، جلالة الملك محمد السادس يريد وضع حد للتضليل والانزلاقات التي تعرفها قضية الصحراء. فقد أكد جلالة الملك، مرة أخرى، في الخطاب السامي الذي وجهه أول أمس الخميس إلى الأمة بمناسبة الذكرى التاسعة والثلاثين للمسيرة الخضراء، أن المغرب ليس لديه أي عقدة تجاه هذا الملف. وقال جلالته إن “المغرب سيظل في صحرائه والصحراء في مغربها إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها”.

– الرئيسة التنفيذية لوكالة الطاقة الدولية ماريا فان ديرهويفن قالت إن “المغرب يعتمد، بشكل كبير، على الواردات الطاقية، وإن الدعم الذي تقدمه الدولة، لا سيما الموجه إلى غاز البوتان يثقل كاهل المالية العمومية”. جاء ذلك خلال تقديمها تقريرا، هو الأول من نوعه، حول السياسة الطاقية للمغرب، يوم 31 أكتوبر الماضي بالرباط. ويبدو واضحا أن وكالة الطاقة الدولية توصي المغرب بإلغاء الدعم الموجه لغاز البوتان.

– كيف يقضي المغاربة أوقاتهم؟.. هو السؤال الذي حاولت المندوبية السامية للتخطيط الإجابة عنه من خلال بحث حول استعمال الزمن لدى المغاربة. تقرير المندوبية أفاد بأن المغربي يخصص، في المتوسط، 10 ساعات و36 دقيقة للنوم وتناول الوجبات وقضاء أغراض شخصية. ويقضي ثلث وقته أمام شاشة التلفاز.

* لافيريتي.:

– تعويض الأرامل: سياسة انتخابوية.. الحركة النسائية تنتقد عملية تعويض الأرامل وتعتبر أنها لا تعدو أن تكون حملة انتخابية. خديجة الرباح، عضو جمعية النساء المغربيات والناشطة في الحركة من أجل ديمقراطية المناصفة، أكدت، في تصريحات صحافية، أن توقيت إخراج مرسوم تعويض الأرامل “ليس بريئا”، مضيفة أن الأمر يتعلق ب”حملة انتخابية سابقة لأوانها يقودها حزب العدالة والتنمية”. وتساءلت “إذا كانت الحكومة ستقدم تعويضا للأرامل، فما مصير المطلقات والنساء بدون عمل”.

* لوكانار ليبيري.:

– الشركة الكندية “مايا غولدر سيلفر” متابعة قضائيا.. شركة “مايا المغرب”، فرع الشركة الكندية “مايا سيلفر” التي حصلت على رخصة استغلال المنجم القديم للفضة “زكوندر”، عمدت إلى استقطاب أطر شركات منافسة من خلال حثهم على فك عقود الشغل مع منافسيها والالتحاق بها. ومن أجل تشجيعهم على القيام بذلك بسرعة وبدون إشعار، قدمت الشركة أجورا أعلى لتلك الأطر، فضلا عن امتيازات أخرى. وتسبب ذلك في متابعتها قضائيا من قبل إحدى الشركات المتضررة.

* ماروك إيبدو.:

– ادريس الضحاك، الأمين العام للحكومة، يكشف أنه منذ سنة 2006، حصلت جمعيات على مساعدات وهبات من الخارج تقدر قيمتها الإجمالية بمليار و252 مليون درهم.

– تخفيض نسبة الفائدة الرئيسية من طرف بنك المغرب سينعكس، بالتأكيد، إيجابا على النشاط البنكي من حيث ارتفاع حجم القروض الممنوحة للاقتصاد الوطني. ووتيرة منح القروض البنكية تتحسن يوما بعد يوم، ففي شتنبر 2014 بلغ حجم القروض الممنوحة 757 مليار درهم، بارتفاع يقدر ب 4,3 في المئة مقارنة مع الفترة ذاتها من سنة 2013.

* شالانج.:

– البنك الدولي: من السهل إنشاء مقاولة في المغرب. جون أرلي، الذي شارك في إعداد تقرير “دوينغ بيزنس” للبنك الدولي، قال، في حديث صحافي، إنه في بلدان