الاعلامي “ابراهيم بوليد ” إسم يستحق رئاسة المجلس الإقليمي لسيدي إفني وبامتياز

نظرة دقيقة إلى أسماء وكلاء اللوائح المتنافسة على رئاسة المجلس الإقليمي لسيدي إفني،ستجعلك وتدفعك ان تختار بلغة القلب والعقل الشاب الوديع والاعلامي ابن عائلة  مناضلة ، عريقة ، معروفة بالنبل والاخلاص والمنتمية الى احدى فخضات قبائل ايت باعمران ، انه  ” ابراهيم بوليد ”  المدافع عبر الأثير عن المقهور والمظلوم ، والذي يرجع له الفضل الكبير في فك العزلة عن المواطنين ضحايا الفيضانات الاخيرة التي ضربت جهة سوس ماسة درعة ، واستطاع ان يكون خلية متفرع على صعيد الجهة لجمع التبرعات ومنها توزيع المعونات والمساعدات  على نطاق واسع عبر التنقل بسيارات الى مجموعة من الاسر المعوززة والفقيرة والمحتجزة وراء ويلات  زمهرير الفياضانات ، زد على ذلك انه دائما قريب للمواطنين بحل مشاكلهم عبر برامج حية ومباشرة والتي استطاع من خلالها ان يكسب ود من في الادرار  والازغار.

الا يستحق هذا الرجل واالمرشح باسم الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية رئاسة المجلس الإقليمي لسيدي إفني لاننا نشهد له بالكفاءة والنبل وبياض اليد إضافة إلى بعده عن كل التجاذبات السياسية وتفضيله المصلحة العامة على المصلحة الشخصية،كلها مميزات ترفع أسهم هذا الاسم وتجعلها الخيار الأمثل والأنسب لتحقيق اهداف ومرامي قبائل ايت بعمران المستقبلية .