أخبار وطنية
عائشة الكرجي المرأة الحديدية المغربية التي فرضت وجودها بإسبانيا

عائشة الكرجي المراءة المغربية المنحدرة من من إحدى البلدات شمال القنيطرة بمنطقة الغرب، هاجرت الى إسبانيا قبل 18 سنة ، وفرضت وجودها وكيانها رغم كل التحديات والمعيقات الصعبة داخل البلد المستضيف ، بل بالعكس اعطت صورة مثالية للمراءة المثابرة القوية المتحدية لكل المعيقات والعقبات والصعاب ، بحيث تمكنت من فرض ذاتها بقوة داخل إسبانيا عامة وبكتالونيا خاصة بحيث تعد من انشط الفاعلين المغاربة فيها في معظم النواحي لاسيما السياسية والجمعوية والحقوقية بل وايضا الإقتصادية ، لهذا تم تتويجها مؤخرا لمنصب نائبة رئيس فيدرالية الجمعيات المغربية في إسبانيا نظرا لأهميتها ونشاطها وحيويتها .
عائشة ما شاء الله ايضا امراءة أعمال ناجحة تدير سلسلة من المطاعم في مدينة تراغونا رغم الأزمة الإقتصادية التي تجتاح اوروبا إلا أن البطلة مزالت امراءة قوية وصامدة تتحدى كل الصعاب والظروف سواء منها الإقتصادية او غيرها ، بل إن عائشة الكرجي اضحت نموذج حي وقوي للمراءة الوطنية المناضلة بكل المقاييس ووهبت نفسها للدفاع عن مقدسات البلاد المغربية وثوابتها وجعلتها من أولوياتها ، فقضية الوحدة الترابية تعتبر عندها مسألة وجود قومي وشعور مبدئي لا محيد عنه ،الشئ الذي جعلها من أقوة التيارات الحقوقية المدافعة في الصفوف الأمامية عن هته القضية الوطنية المغربية ، التي تنشط فعليا وميدانيا لتعريف بها ، لهذا نجد عائشة دائما المنظمة والمساهمة والمؤطرة لعدة نشاطات وندوات وأمسيات لتعريف بقضيتها الوطنية ، وكان ابرزها في جامعة برشلونة العريقة بمناسبة الذكرى الأربعين لانطلاق المسيرة الخضراء ، التي حضرها عدد كبير من الشخصيات المغربية والاسبانية سواء السياسية منها والمدنية .
عائشة ما شاء الله ايضا امراءة أعمال ناجحة تدير سلسلة من المطاعم في مدينة تراغونا رغم الأزمة الإقتصادية التي تجتاح اوروبا إلا أن البطلة مزالت امراءة قوية وصامدة تتحدى كل الصعاب والظروف سواء منها الإقتصادية او غيرها ، بل إن عائشة الكرجي اضحت نموذج حي وقوي للمراءة الوطنية المناضلة بكل المقاييس ووهبت نفسها للدفاع عن مقدسات البلاد المغربية وثوابتها وجعلتها من أولوياتها ، فقضية الوحدة الترابية تعتبر عندها مسألة وجود قومي وشعور مبدئي لا محيد عنه ،الشئ الذي جعلها من أقوة التيارات الحقوقية المدافعة في الصفوف الأمامية عن هته القضية الوطنية المغربية ، التي تنشط فعليا وميدانيا لتعريف بها ، لهذا نجد عائشة دائما المنظمة والمساهمة والمؤطرة لعدة نشاطات وندوات وأمسيات لتعريف بقضيتها الوطنية ، وكان ابرزها في جامعة برشلونة العريقة بمناسبة الذكرى الأربعين لانطلاق المسيرة الخضراء ، التي حضرها عدد كبير من الشخصيات المغربية والاسبانية سواء السياسية منها والمدنية .
كل هذا الزخم من الحركية والأعمال والإنشغالات والتواصل إلا أن هذا لم يثني عائشة عن العمل السياسي والنضالي بحيث تتقلد عائشة عضوية المكتب الاقليمي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بإسبانيا الذي من خلاله توطد العلاقة التواصلية الحركية الحزبية بين ابناء الجالية المغربية من المناضلين لتترافع عن عدة قضايا تهمهم وفي مقدمتها وطليعتها مسألة التمثيل النيابي للمهاجرين داخل البرلمان المغربي .