ثقافة وفنصحافة واعلاممتابعات

محمد والكاش كان رقما مهما في معادلة نجاح سهرات مهرجان الروايس في دورته السابعة بالدشيرة الجهادية

اجمعت الجماهير التي تابعت سهرات مهرجان فن الروايس في دورته السابعة ومعهم المنظمين والمتتبعين ان الاعلامي المقتدر “محمد والكاش” نجح وبإمتياز في التقديم والاداء الرائع وخاصة اثناء تقديم الفنانين المشاركين ولحظة التكريمات وتوزيع جوائز على مواهب مسابقة هذه الدورة .

استطاع محمد والكاش ان يربط بين فقرات السهرات الثلاث ويبين عن احترافية ومهنية عالية وخاصة لما كان ينبش في ذاكرة الروايس المنتمين للرعيل الاول والذين بصموا بروائعهم في تاريخ ظاهرة الروايس واغنوا رفوف الثقافة الامازيغية بأشعار وأغان ولحن يصعب في هذه اللحظة الابداع فيه  والسير على خطاهم الني كانوا عليها.

هنا لا ننسى ان هذا الاعلامي الكبير ” محمد والكاش” له محبين ومعجبين والذين يتتبعون خطاه اينما حل وارتحل ، لانهم يعلمون علم اليقين ان كل محفل حط به الرحال هذا الشهم انه ناجح بلا منازع ، هذا كله راجع الى الود والحب الذي كسبه من خلال تسرب برامجه الاذاعية الى البيوت بدون استئدان وكسب ود من في الادرار والازغار ، لان برامجه كلها تنبش في الكينونة والثقافة الامازيغيتين وكون لحمة من المستمعين وربط معهم الفة قل لها نظير  .

فليس لنا الا ان نقول لكل الامازيغيين بي لكم وهنيئا مرة اخرى لكم بمثل هؤلاء النبغاء الغيورين على ثقافتهم والمحافظين على عادات وتقاليد الاجداد ويحاولون تحبيبها الى الاجيال وبكل الطرق .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
%d مدونون معجبون بهذه: