اهم عناوين الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء

—- العناوين التي تصدرت صفحات الجرائد الوطنية الصادرة اليوم الثلاثاء :
* المساء:
– الأغلبية تستعد للإطاحة بكريم غلاب من رئاسة مجلس النواب.. حيث تستعد فرق الأغلبية البرلمانية (العدالة والتنمية، والحركة الشعبية، والتقدم والاشتراكية) لتوقيع عريضة تطالب فيها غلاب بتقديم استقالته من منصب رئاسة مجلس النواب “انتقاما” منه بعد انسحاب وزراء الاستقلال ومصادر من الأغلبية البرلمانية تقول إن الإقدام على تقديم العريضة لدفع غلاب إلى تقديم استقالته مؤجلة إلى حين رفع رئيس الحكومة استقالات الوزراء الاستقلاليين إلى الملك محمد السادس.
– رئيس الحكومة عبد الإله بن كيران يفوض للعمال تدبير حالات الطوارئ التي يمكن أن تعرفها مطارات المملكة ومعطيات حصلت عليها الجريدة تفيد بأن وضعيات الطوارئ التي يجب مواجهتها تتمثل أساسا في حوادث الطائرات التي تقع داخل المطارات وأيضا خارج المطارات والتدخلات غير المشروعة وأي فعل تخريبي وحريق البنايات والكوارث الطبيعية.
– 37 ألف أسرة مهددة بالموت تحت أنقاض منازل قابلة للانهيار بالدار البيضاء.. حيث تشير المعلومات المتوفرة لدى الجريدة إلى أنه يوجد في منطقة درب السلطان لوحدها ما يزيد على 10 أحياء “متلاشية” تضم أزيد من 37 ألف أسرة مضيفة أن عدد سكان الدور المهددة بالانهيار في هذه المنطقة يحطم الرقم القياسي نظرا إلى الكثافة السكانية في هذه الأحياء والتي تقدر بحوالي 2000 نسمة في الهكتار.
* أخبار اليوم المغربية:
– مصادر من داخل التجمع الوطني للأحرار تقول إن مرشحي الحزب لخلافة وزراء الاستقلال هم، صلاح الدين مزوار ورشيد الطالبي العلمي ومحمد عبو وأمينة بنخضرة وأنيس بيرو ومحمد أوجار.
– العاهل الإسباني خوان كارلوس يبحث لبلاده عن متنفس لأزمتها الاقتصادية بالمغرب.. حيث تستمد الزيارة أهميتها من الظرفية الاقتصادية الصعبة التي تجتازها إسبانيا بفعل الأزمة، إذ يعول الملك الإسباني والوفد المرافق له على الظفر باستثمارات وصفقات جيدة للشركات الإسبانية.
– قيادة “البيجيدي” تريد رأس كريم غلاب بعد عدم تقديمه لاستقالته.. حيث دعا عبد العزيز أفتاتي القيادي في الحزب، خلال الاجتماع الأسبوعي لفريق العدالة والتنمية، أمس الاثنين، إلى الضغط على غلاب وإعداد مبادرة سياسية وقانونية لدفعه إلى “مغادرة الكرسي بدون لف ولا دوران”.
– الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري تدرس اتهام قناة (ميدي آن تي – في) بالعنصرية بسبب حلقة برنامج الكاميرا الخفية التي قدمت في اليوم الأول من رمضان حيث أكد مصدر من (الهاكا) أن هذه الأخيرة قررت فتح تحقيق في الموضوع بعد اتهام الرأي العام للقناة بنشر أفكار عنصرية في البرنامج المذكور.
* العلم:
– أرقام مرعبة حول وضعية صناديق التقاعد.. إذ دقت السلطات المسؤولة ناقوس الخطر حول هذه الصناديق، مؤكدة أن الاحتياطي المالي للصندوق المغربي للتقاعد سينفد بشكل نهائي بحلول سنة 2019، ما عدا إذا تمكنت الحكومة من اتخاذ تدابير تحول دون ذلك ومسؤول حكومي كشف أن الخزينة ستكون مضطرة إلى سداد 125 مليار درهم بين سنتي 2014 و2022 لتغطية العجز المالي لصناديق التقاعد التي لا يستفيد من خدماتها سوى 33 في المئة من المغاربة.
* الصباح:
– محمد لعيدي، رئيس بلدية مولاي يعقوب والبرلماني عن حزب الاستقلال، يمثل يوم الثلاثاء 3 شتنبر المقبل أمام قسم الجرائم المالية بغرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس، بعد متابعته وثلاثة أشخاص آخرين بينهم نائبه الثاني بالمجلس البلدي، في حالة سراح مؤقت، بتهم “أخذ فائدة غير مشروعة والغدر وتبديد أموال عامة والمشاركة في ذلك”.
– الأغلبية تتداول في مستقبل الحكومة.. حيث عقد عبد الإله بن كيران رئيس الحكومة، يوم الجمعة الماضي، اجتماعا عاجلا ضم حليفيه في الحكومة الحركة الشعبية والتقدم والاشتراكية، بهدف التشاور بشأن الخيارات المتاحة أمام الأغلبية الحكومية بعد انسحاب حزب الاستقلال من الحكومة ومصدر حكومي أفاد بأن الاجتماع تداول في مستقبل التحالف الحكومي والتعجيل باعتماد الخيار الأنسب والأقل كلفة لتعويض حزب الميزان، وذلك بهدف مواجهة التحديات المطروحة والتصدي للانعكاسات السلبية للفراغ الذي خلفه حزب الاستقلال على مستوى أداء الحكومة.
– محند العنصر، وزير الداخلية والأمين العام للحركة الشعبية، يقوم بمساع حميدة بعيدا عن الأضواء الإعلامية لإصلاح ذات البين بين عبد الإله بن كيران رئيس الحكومة وحميد شباط الأمين العام لحزب الاستقلال ومصدر حركي رفيع المستوى قال للجريدة إن العنصر كثف اتصالاته مع الطرفين وما زال يأمل في عودة حزب الميزان إلى أحضان الأغلبية الحالية بحلة جديدة ومصدر مطلع أشار إلى أن العنصر نصح ابن كيران بإقناع صلاح الدين مزوار رئيس التجمع الوطني للأحرار بالمشاركة في الحكومة الثانية لأن الأمين العام لحزب السنبلة يفضل التحالف مع “الأحرار” بدل “البام”، الذي لم يغفر له العنصر “سرقة” مجموعة من برلمانيي الحركة الشعبية الذين شكلوا العمود الفقري ل “البام”.
* الخبر:
– الأغلبية تضع شروطها للراغبين في دخول الحكومة.. حيث توافقت الأغلبية الحكومية الحالية والأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية على ثلاثة شروط من أجل الدخول في أي تحالف جديد لاستكمال التجربة الحكومية الحالية، تتمثل في عدم تعديل البرنامج الحكومي وعدم توقيف الإصلاحات التي باشرتها الحكومة، بالإضافة إلى شرط جديد أضافه حزب المصباح الذي شدد على أن لا يكون التحالف على حساب صورة الحزب وشعاراته الداعية إلى محاربة الفساد ورموزهº كما توافقت الأغلبية على تفويض رئيس الحكومة تدبير ملف المشاورات من أجل ذلك.
– عبد الله بوانو، رئيس فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب، يقول إن الأغلبية صوتت على كريم غلاب، القيادي في حزب الاستقلال، من أجل ترؤس مجلس النواب، إلا أنه بعد ذهاب حزبه إلى المعارضة، فإنه من الناحية الأخلاقية والسياسية يجب أن يقدم استقالته من منصبه، موضحا أنه بعد تشكيل الأغلبية فإنها ستعمل على التنسيق من أجل تجد خلفا لغلاب.
– الاتحاد النقابي للموظفين، التابع للاتحاد المغربي للشغل، يصعد لهجته تجاه الحكومة، معلنا خلال اجتماع للمجلس الوطني للاتحاد مؤخرا بالدار البيضاء، عن رفضه للمخطط الحكومي المفروض من طرف المؤسسات النقدية الدولية، والرامي إلى إشاعة الهشاشة وضرب استقرار الشغل داخل قطاع الوظيفة العمومية.
– المغرب بدون بنزين على مدى يومين متتاليين.. إذ قررت الجامعة الوطنية لتجار وأرباب محطات الوقود خوض إضراب وطني لمدة 48 ساعة، يومي 18 و19 يوليوز الجاري، بإغلاق محطات الوقود في مختلف المدن المغربية، وذلك بعد رفض رئيس الحكومة الجلوس للحوار معها، بحجة أن الملفات بيد القضاء، معلنة استمراها في “قطع” البنزين على المغاربة إلى حين الجلوس إلى طاولة الحوار.
* بيان اليوم:
– خالد الناصري، عضو الديوان السياسي لحزب التقدم والاشتراكية، يقول إن “انسحاب حزب الاستقلال لعب بالنار، والتحضير للانتخابات بثوب المعارضة مناورة خطيرة”، مضيفا، في حوار مع جريدة (لوباريزيان) الفرنسية، أن “السياق الوطني الراهن يستلزم التحلي بالحكمة والتوافق لتفادي زعزعة الاستقرار”.
* الأحداث المغربية:
– حميد شباط وإدريس لشكر يتوعدان الحكومة بدخول اجتماعي ساخنº ومصدر قيادي من نقابة الاستقلاليين، الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، يقول إن هناك “اتصالات قائمة بين الاتحاد العام للشغالين بالمغرب والفدرالية الديمقراطية للشغل والكونفدرالية الديمقراطية للشغل”، من أجل “تشكيل جبهة نقابية موحدة” لمواجهة التراجعات التي وصفها بÜ “الخطيرة” لحكومة ابن كيران على المستوى الاجتماعي.