البرلماني ” رمضان بوعشرة ” خرج ليها كود وقال :توالت علينا الضربات من كل حوب أو صوب من الداخل و الخارج
خرج البرلماني ورئيس بلدية الدشيرة الجهادية من صمته في كلمات على صفحته الشخصة على الفايس بووك ، واظهر من خلال كتابته ان حزبه ” العدالة والتمنية ” مستهدف .
وقال على الفايس بووك :
توالت علينا الضربات من كل حوب أو صوب من الداخل و الخارج.
أما ضربات الأغيار فهي مفهومة و تدخل في نطاق التدافع الطبيعي.
أما من يضرب من الداخل بعلم أو بجهل فداك أمر أخر لم نكن نعرفه في حزبنا .
بالأمس القريب صدرت الأمانة العامة بلاغا يوصي فيه أن المواقف السياسية في القضايا الكبرى لابد فيها من موافقة من الأمانة العامة .
أتفهم أن يكون رأي الداودي في ما يتعلق بمقاطعة حليب سونترال فيه ضرر بالنسبة للعاملين بالشركة و قد أتفهم أن صورة بلادنا في ما يتعلق بالمستتمرين الأجانب قد تتضرر.
لكن لا أستطيع أن يقبل عقلي خرجات الداودي المجانية و خاصة حضوره اليوم بجانب المتظاهرين سواء كان موقفه على حق أو غير دلك.
تصرفات المسؤولين السياسية يجب أن تكون محسوبة.
رجاء كفى .الشعب يحتاج إلى أجوبة شافية في أمور تدرك الحكومة وقعها و أثارها .
أين الوزراء الأخرين الدين لهم علاقة مباشرة بالمواضيع المطروحة على الساحة .
لمادا نحن دائما نلعب دور كا سحات الألغام.
لمادا نؤدي ثمن أخطاء ارتكبها مسؤولون سياسيون في الماضي و الحاضر.
لمادا نقتل حزبنا بأيادينا يوما بعد يوم.