الدراركة : مستشارة جماعية تستنكر في بيان حقيقة ما تضمنه فيديو نشر ضدها على بعض المواقع

توصل موقع اكابريس اتنفو ببيان حقيقة من طرف السيدة للا حبيبة ايت اكرام مستشارة جماعية تستنكر فيه وتكدب ما نشر ضدها في فيديو نشر ببعض المواقع الاخبارية والذي تشوبه شوائب مست بشخصيتها وكرامتها كمستشارة جماعية وفاعلة جمعوية بالمنطقة .
بيان حقيقة
الدراركة في : 05 فبراير 2014
– بيان حقيقة –
إنني السيدة “للا حبيبة ايت اكرام ” بعدما أحسست أن أيادي خفية كانت وراء تحريك دوي النيات المبيتة في قضية فيديو تم نشره على قناة يوتوب خاصة بموقع تمبريس انفو .
لا يسعني إلا ان ارفع صوتي عالية لأندد واحتج بكل ما املك من طرق قانونية لفضح أمثال هؤلاء الذين يختبؤون في الظلام لزعزعة قناعاتي التي لا تباع ولا تشترى .
لقد ذهب الفيديو الذي نشرته الجريدة الاليكترونية ” تمبريس انفو ” وتناقلته جرائد اليكترونية جهوية أخرى الى مجانبة الصواب على دفن حقوقي كطرف تم استهدافه في الاستماع الى ردي على الكثير من الهراء الذي صرح به بعض الخصوم العائليين والذي يحمل في داخله ضغينة وحقد لايمكن الا ان يسكنا في نفس مريضة لا تحب الا ذاتها ولا تسعى الا لإلحاق الأذى بالغير .
إن التغريديات التي تتضمنها تصريحات أناس لا أخلاق لهم لم يعدوا ان يكون الا بدافع الانتقام من الموقف الاجتماعي الذي سرت فيه للدفاع عن مصالح الساكنة التي أمثلها داخل مجلس جماعة الدراركة .
اما بخصوص الشكايات التي يلوح بها احد الأشخاص في الفيديو فانها ملفقة ومطبوخة ، والقضاء النزيه كانت له الكلمة الفصل في ذلك ، خلاف التصريحات والاتهامات التي يرمي بها كل من ………. في العدالة ويتهمونها بوابل من الأوصاف من قبيل الظلم وعدم النزاهة وقوله مردود عليهم وعليهم ان يتحملوا تبعات ذلك .
انما يجب ان يعلمه الرأي العام وصاحب قناة يوتوب الخاصة لموقع تومبريس والجرائد الاليكترونية التي نشرت الفيديو ان دوافع هذه الزوبعة في الفنجان ليست إلا بسبب نزاعات ومشاحنات عائلية قديمة أترفع عن ذكرها الى حين وصول وقتها …
لقد تجرا البعض ممن أدلوا بتصريحاتهم في الفيديو الخاص بهذه القناة الى حد وصفي بالفرعونية وباني فوق القانون ويدي أطول من القضاء ، انا التي اعرف مدى نزاهة ومصداقية عدالتنا ، ولا يمكنني ان أتجاوز حدود اختصاصي كمستشارة جماعية ، ولم يسبق ابدا ان مارست القمع او الشطط او تطاولت على حق الغير بدون موجب حق ، وسلوكاتي وتصرفاتي وحركاتي وسكناتي لا تخفى عن السلطات بأنني فاعلة جمعوية ومستشارة جماعية ، وما ذهب اليه هؤلاء في تصريحاتهم في الفيديو بقناة يوتوب الخاصة بجريدة تمبريس في اصدار أحكام مجانية وجزافية ضدي كإنسانة وكمواطنة تمارس حقها وواجباتها الوطنية بمصداقية ليس الا من باب طمس الحقيقة وتغليفها بالبهتان والزور وهو الذي أخطا اللحظة واخطأ الواقع ، والهدف الذي يتوخون منه تمريغ حياتي في تربة المذلة والاهانة حينما بدؤوا يطلقون الأوصاف والاتهامات دون يحسبون لذلك حساب ودون ان يراعوا حدود الاحترام للاخر .
عندما ترتبط الوحشية في وصف الأشياء بغير وصفها فان ذلك يخدم ادوارا ويستعمل ادواتا مسخرة من جهة وان النتيجة هي الدمار والسحق بقوة القانون وتحت مظلة القضاء والعدل .
ليعلم صاحب موقع تمبريس انفو ومعه مواقع اخرى التي بتت الفيديو ان القضاء له كلمة حق وأنصفني في كثير من هذه الملفات واعطى الحق لمن هو اهل له خلاف ما ذهبوا اليه المصرحون في الفيديو ( ,,,,,,,,,).
وبدوري أقول واكد ان ذلك التصريح المغبون ليس الا غدرا اخلاقيا ولا يمثل الا جزءا من الفساد حينما تحول الى أداة مطواعة في ايدي اناس كانوا لي خصما سياسيا في الانتخابات التشريعية الاخيرة .
إنني انا ” للا حبيبة ايت أكرام ” ادعوا صاحب موقع ” تمبريس ” وغيره والذين لم يحترموا ادماج الرائ الاخر في الفيديو ولم يلتزاموا أخلاقيات المهنة في تطبيق طرف والطرف الآخر عندما يمس ذلك شرف ومستقبل وحياة الطرف الاخر .
ان المعطيات الواردة في بحبحة السادة على الفيديو ( انظر داخل البيان ) ليست الا تلفيقا وهراءا او كذبا وإثارة للفتنة وانتقاما من وضع عائلي متوتر لسنوات وسنوات لا يسمح المجال لذكره حفاظا على أسرار العائلة .
انني استنكر بشدة وانفي نفيا قاطعا ثرا هات وأضاليل هؤلاء المفترون لأنني املك من الحجج والأدلة ما يجعل كلامهم مردودا عليهم اولا واخيرا ، كما انني احتفظ لنفسي بحق المتابعة القضائية لكل من سولت له نفسه المس بكرامتي او اتهامي تهما واهية ، كما لا اسمح لهم ان يطلقوا ألسنتهم شططا وزيفا وظلما وتحقيرا بعيدا عن الصواب والحقيقة .
الى كل لبيب وعاقل أقول ان الزواحف هي وحدها من تزحف عن بطونها فبيني وببين هؤلاء القضاء والقانون لإلجامهم بقوة القانون وردعهم عن سلوكا تهم الهجينة .
امضاء :
للا حبيبة ايت اكرام
مستشارة بجماعة الدراركة
رقم البطاقة الوطنية jb150794
اضغط هنا لترى بيان حقيقة الاصلي S45C-214020518000