اكادير على موعد مع معرض الزفاف من 28 إلى 30 بفندق قصر الورود
وهذه الطبعة الأولى ستكون موضوع “أكادير، الوجهة شهر العسل”.
الهدف من “معرض الزفاف في أكادير” هو الموقف، للإشارة إلى مدينة أكادير وجهة سوس ماسة درعة “شهر العسل” في نهاية المطاف واحدة من أفضل الوجهات رومانسية في العالم.
مدينة نيو اورليانز نصبت نفسها عاصمة العالم الرومانسية في عام 2007 وباريس عام 2011 بدأت عملية باريس الرومانسية، التي وقعت خلال شهر فبراير ميامي تحتفل الرومانسية في حزيران.
بعض المدن وتهيئ نفسها ورومانسية وأكادير يلزم لاستنزاف زبائن جدد من الرومانسية وشهر العسل، مثل وجهات مثل جزر المالديف وموريشيوس وجهة.
جزيرة بينس، نوميا، أو Ouvea في، السماء على الأرض هو واقع في هذه الزاوية القليل من أوقيانوسيا، وعرض لقضاء شهر العسل غير مقسمة، بعيدا عن السياحة الجماعية. الرمال البيضاء، ونقاء من الضوء الطبيعي، انفجار من الألوان، والابتسامة من المضيفين … كل هذا سوف يكون لكم، والوقت لأحب هذا الانفصالية.
السياحة الرومانسية: أحد العملاء الكرام على الفنادق
في الواقع، إذا تم تأسيس الرحلات والنزهات الرومانسية جيدا المتخصصة في صناعة السياحة، نشعر برغبة العديد من الشركات على متابعة هذه السوق في المغرب والخارج.
ولتحقيق ذلك، لا بد من معرفة توقعات واحتياجات هؤلاء العملاء من مختلف التشكيلات وتقديم العروض على مدار السنة.
يجب أن شركات السفر تقدم بالفعل صفقات لهؤلاء العملاء، كما ان من الخارج من القرب، لتوفير الاتساق في الصورة جهة أكادير.
هذا هو سوق المستقبل. وعلاوة على ذلك، وقد لعبت الحكومة المغربية دورا مواتية، يدرك الدور الحيوي الذي يلعبه القطاع في نجاح مشروع السياحة لعام 2020: مكان البلاد ضمن أفضل 20 وجهة سياحية في العالم، ومضاعفة عدد المسافرين الدوليين لتصل إلى 20 مليون مسافر خلال السنوات المقبلة 7
الهدف من معرض الزفاف في أكادير:
- إنشاء معرضا دوليا، وتسليط الضوء على المغرب المحتملين ولكن أيضا وخصوصا بروز منطقة سوس ماسة درعة، بسبب إمكاناتها وموقعها كوجهة “شهر العسل” “، و إلى الأمام من بين أفضل الأماكن رومانسية في العالم.
- هذا المعرض هو الأول من نوعه في المناطق الجنوبية من المغرب، ويحمل طموح لتطوير وجبل اختصاص قطاع السياحة من الرومانسية من خلال خلق لقاء بين المتخصصين في هذا القطاع.
- لديه هذا الحدث أيضا طموح لوضع المغرب ومنطقة سوس ماسة درعة كمركز لتبادل أصحاب المصلحة في السياحة الرومانسية الدولي
فاطمة الزهراء Bahédi